قصه واقعيه جاتلها رساله علي الموبايل (جوزك اتجوز عليكى ) شاهد ماذا فعلت

موقع أيام نيوز

جوزك اتجوز عليكى بنت عمه
رساله جاتلها وهى خارجه من عند الدكتوره فرحانه بخبر الحمل
سجده بصدممه لاء لاء مصطفى ميعملهاش
ركبت تاكسى بسرعه وطلعت على البيت وكانت حماتها موجوده
كريمه بابتسامه كنتى فين ياسجده ده كله
سجده بابتسامه مزيفه كنت عند الدكتوره
كريمه بخضه دكتوره ليه مالك يابنتى
سجده ابتسمت على طيبة حماتها رغم أن احيانا مصطفى بيجي عليها لكن دايما حماتها واقفه معاها وفى ضهرها

سجده لاء مفيش شوية برد بس الحمد لله كتبتلى علاج
سجده كدبت على حماتها مستنيه تتأكد من الرساله الأول
كريمه بحنان الف سلامه عليكي ياحبيبتى اطلعى ارتاحي شويه
سجده بامتنان حاضر
طلعت سجده شقتها ودخلت بحثت عن صاحب الرساله أكتر من مره ولكن الايميل فيك قررت تواجهه مصطفى دخلت جهزت الأكل وعملت عشاء رومانسى وشموع وواتشيكت واستنته كتير وهو أتأخر الشك زاد فى قلبها أكتر بعد وقت سمعت ص الباب بيتفتح عرفت
أن مصطفى دخل وشافها كده ابتسم وقرب منها
سجده
سجده اتأخرت ليه يامصطفى
مصطفى معلش ياحبيبتى شغل
سجده اممم طيب
مصطفى بغمزه بس ايه القمر ده والجو الرومانسي
سجده عشانك ياحبيبى
مصطفى خمس دقايق واجي ليكي ياقلبي
سجده تمام
مصطفى دخل وساب تلفونه مفتوح سجده قربت عليه ومسكت بايد مرعوشه وفتحت الواتساب وكانت رسايل بينه وبين بنت عمه ال كاتبها على الفون باسم واحد
صاحبه شافت الرسايل وكانت عباره عن حبيبى انت مجتش ليه وانت ليه مبتردش هي جمبك وهتقولها امتي بقا أن احنا متجوزين وانا 
وكتير من الرسايل قفلت الفون ووعها نزلت عنها مسحتها بسرعه وقعدت تستني مصطفى خرج من
بعد شويه وبصلها بابتسامه انا مش عارف اوصفلك فرحتى بأنى اتك وعايش معاكي فى سعاده انا بحبك أوى ياسجده
سجده ابتسمت رغم عنها وقالت وانا بحبك أووى يامصطفى
مصطفى طب ايه يلا ن شويه
سجده بوع محه اكيد
ت معاه وكانت بتبصله بنظرات كلها عتاب وحزن وهو مش فاهم نظراتها وبعد وقت خلصت اله وقعدوا يتعشوا مع ب
سجده مصطفى
مصطفى وهو بياكل نعم ياحبيبتى
سجده طلقنى
مصطفى ساب الاكل وقال بصه نعم
سجده بجمود زى ماقولتلك طلقنى
مصطفى بطلى هزار بقا ياحبيبتى
سجده وانا مبهزرش يامصطفى طلقنى
مصطفى بعصبية طب فهميني ايه ال حصل
سجده تفتح بيتين وانا بخلصك من مسؤوليتي خالص
مصطفى بتر ا انتي قصدك ايه
سجده وعها نزلت وقالت انا عرفت كل حاجه وياريت من غير شوشره كتير نخرج بالمعروف
مصطفى اتص من كلامها وقال س سجده انتي فاهمه
غلط صدقيني ال قالك كده كداب
سجده بسخريه والله طب افتح تلفونك كده
مصطفى فتحه وكان الشات مفتوح عرف أن سجده شافته
سجده أنا هدخل ا دلوقتي عشان اعصابى وبكره نتكام عن أذنك
دخلت وسابته وهو كان مش عارف يعمل اي رد فعل
دخل اوضته وهي كانت ومدياله ضهرها
جنبها ولسه هيها زقته ب وقالت ابعد عني
مصطفى سجده اسمعى
سجده بعصبيه لو مبعدتش عني يامصطفى والله همشي دلوقتي
مصطفى نفخ بعصبيه وبعد عنها ووهو متضايق
مصطفى صحى على ص خبط والدته وملقاش سجده افتكرها فى راح يفتح
كريمه سجده سابت البيت ومشيت يامصطفى
مصطفى بصه سجده !!!!
كريمه عملتلها ايه ى زعلها كده
مصطفى انتي عرفتى ن أنها سابت البيت مش يمكن فى مشوار
كريمه ب ايه ى البرود ده شوف مراتك فين
مصطفى دخل بسرعه يغير هدومه ونزل راح بيت أهلها
امها بصه ازاى مش لاقيها فين بنتى يامصطفى
مصطفى بتر والله ياطنط ماعرف هى خرجت لوحدها الصبح وسابت ورقه عند والدتى تحت أنها سابت البيت
أمها بوع اكيد زعلتها ياحبيبتى تي
مصطفى انا هنزل ادور عليها
نزل مصطفى ووالدتها قعدت تكلم الناس القريبين منهم عشان تشوفها وبرضوا ملقتهاش
مريم ال عملتيه ده أكبر غلط ياسجده
سجده بعصبيه غلط أن مشيت وسبته ومش غلط أن هو خانى
مريم كنتي افهمي منه عمل كده ليه
سجده ملوش مبرر حقوقه واخدها على أكمل وجه ما أهملتش فيه ولا فى والدته ولا فى بيته ال أتأخر شويه
بس الدكتور كان قايلنا فيه أمل كبير وبالفعل حصل بس بعد ايه بعد ماعرفت حقيقته
مريم بصه انتى 
سجده بوع ايوه عرفت امبارح وكنت طايره من الفرحه وكنت هبلغه جاتلى الرساله وعرفت وروحت واجهته وهو ماأنكر 
مريم طب معرفتيش مين صاحب الرساله
سجده للأسف لاء الاكونت بتاعه فيك
مريم طب وانتي ناويه تقوليله على ال حقه يعرف ياسجده ده ابنه
سجده بشرود مش ده لو كمل
مريم قصدك ايه
سجده بقوه قصدى
تم نسخ الرابط