قصه واقعيه تزوجت من 18 سنة بنت عمي وعندي 4 اطفال واكتشفت اني عقيم لا انجب وعندما قمت بعمل التحاليل للتاكد كانت الصدمه الكبري
المحتويات
عنده من شركته فتعجبت فلم يجتابني الشك انه صديقي
وجأني تلفون فجلست في السياره اتحدث في الهاتف لمدة نصف ساعة بعدها ذهبت الي صديقي في مكتبه وجلسنا وتحدثنا في مواضيع ولم يحكي لي ان زوجتي كانت عنده وهنا بدأت اشك في شياء اخري.
وخرجت من عند صديقي وذهبت الي البيت وسألت زوجتي
وقلت لها هل خرجتي من البيت اليوم
فقالت نعم ذهبت الي صديقك لاحكي له احوالك وكيف تغيرت ١٠٠درجه لست زوجي الذي اعرفه لم اعد اتحمل معاملتك معي ومع الاطفال احكي لي ما بك لوكنت في مشكله نجد لها مخرج معا
وسوف ارجع مثل الاول واحسن فقالت لي ارجوا ذالك
ثاني يوم ذهبت الي صديقي وقلت له بعصبيه ماذا كانت تفعل زوجتي عندك فقال وهو يرتعش لا شيء كانت تحكي لي عن احوالك ومشاكلك
ومعاملتك للاطفال فقلت له ولماذا لم تخبرني بالامس وانا عندك
فقال لي انت الان تشك وتخون اي احد وخيفت ان تشك بي
فقال لي اصبر حتي تخرج نتائج التحاليل وبدء بالحكم
فقال لي اصبر حتي تخرج نتائج التحاليل وبدء بالحكم
فقلت لا لن اصبر حتي اعلم الحقيقه فقترح علي صديقي ان اجلب كاميرا صغيره دقيقه تعمل بي الانترنت
واوصلها بهاتفك وضعها في مكان ما في البيت وراقب بيتك جيدا عندما تكون خارج البيت ليطمئن قلبك
وضعتهم في الاماكن المميزه في البيت كي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت
وهنا كانت الكارثه
وعندما وضعت الكاميرات في البيت وانتظر كي تعمل علي هاتفي ولكن الكاميرات لم تعمل اخذتها وذهبت الي المحل الذي اشتريت منه الكاميرات وتم استبدالها
قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه
فقالت لي أنت وشأنك.
فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل
واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني
وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي
وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام
أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت
فوجدت ما لا أتوقعه
متابعة القراءة