قصه واقعيه علمت والدتها بأن ابنتها الكبرى على علاقة
المحتويات
احسن معامله ولما قعدوا واستفسرو ا وابتدى يحكى حصل ايه وقال انا روحت لحد بيتكم علشان افتش الشقه لاقيت فى ايدها ازازا سم
وكان لونها ابيض وخدناها حرز عليها ولما حللنا السم طلع نفس الماده السامه اللى سممت ولاء طبعا باعترافها القضيه كانت كامله ودعاء قالت ممكن اشوف ازازه السم دى
وكيل النيابه صعب
دعاء ارجوك
وكيل النيابه هحاول وخصوصا القضيه عدى عليها شهرين
وكيل النيابه طبعا يا انسه القواضى اللى زى دى مش بتاخد وقت فالحكم ومامتك كانت رافضه النقض
ووكيل النيابه وعد دعاء انه يجيب لها ازازه السم ودعاء ونادر واحمد استأذنوا ومشيوا
وبعد يومين دعاء واحمد عايشين حياتهم عادى ودعاء متعرفش ان امها شافت ازازه السم فى دولابها وانها قټلت اختها دعاء والأم ضحت بنفسها علشانها
دعاء نادر اتفضلوا اتفضلوا
وكيل النيابه وكان اسمه ماهر وتقريبا كان معجب بدعاء واول ما دخل وقعد هو نادر فالصالون نادر قال وش كده لدعاء الاستاذ ماهر طالب ايدك لأنك انسانه محترمه وع خلق
دعاء ماما قټلت اختى مش هيضيقك ده أهلى تقريبا استعروا منا ده حتى محدش بيسأل علينا
دعاء ياريت تسبنى افكر مع انى تعبانه ومتلغبطه نفسيا هاخد هدنه وصدقنى مش هلاقى احسن منك
وماهر قال لدعاء كله نصيب ومستنى ردها وقام واستأذن
وفجأه قال صحيح وحط ايده فى جيبه وقال ازازه السم اهى وكان احمد اخوها ونادر واقفين وقال مش هى بالظبط بس دى نفس الازازه زيها بالظبط احمد تنح وقال دى بتاعه محمد خطيب دعاء هى الازازه دى سم
وفجأه قال صحيح وحط ايده فى جيبه وقال ازازه السم اهى وكان احمد اخوها ونادر واقفين وقال مش هى بالظبط بس دى نفس الازازه زيها بالظبط احمد تنح وقال دى بتاعه محمد خطيب دعاء هى الازازه دى سم
وكيل النيابه بتاعه محمد خطيب دعاء
احمد اه قبل الجواز ويوم الحنه بالذات ادانى الازازه دى وكانت الدنيا زحمه وقالى ده هديه لدعاء حطها فى دولابها وهى هتفهم
احمد قال دعاء كانت مشغوله فالحنه وقبلها نقلت عفشها وخدت هدومها وفرشت شقتها دعاء من طبعها بتقفل دولابها بالمفتاح وهى خدت هدومها كلها مفضلش غير هدومها القديمه اللى كانت بتلبسها فالبيت وكانت خلاص مش هممها الدولاب زى الأول انا دخلت اوضتها لاقيت المفتاح فالدولاب فتحت وحطيت الازازه فى هدومها بس معرفش انها سم هى كانت غريبه متغرقه برفان من بره حتى انا مهتمتش وقفلت الدولاب وسبتها ومعرفش حاجه من وقتها وحطيت مفتاح الدولاب فى شنطه الدعاء القديمه بس ده كل اللى حصل
احمد وانا هعرف منين ده هو ادانى الازازه فى عز الحنه والناس والدوشه وقالى هى كانت طلباها منه لأنها مش لاقياها وهو لما لاقاها اشتراها هديه ليها
وهى هتفرح اوى وانا مخدتش فى بالى يعنى ده المفروض حنته ع اخته وهيبقى جوزها اكيد ثقه وبعدين الدنيا كانت زحمه وأصحابى مستعجلنى علشان بنظبط ليله الحنه يعنى مشكتش فى حاجه ده طبيعى ع فكره
دعاء بتقول ايييييييه يعنى محمد هو كده اللى قتل لاء وماما ماما ماما راحت ظلم
وكيل النيابه يااه فعلا علشان كده لما جيت افتش الشقه الازازه كانت فى ايدها والاكيد انها لاقتاها فى دولابك وطبعا افتكرت انك قتلتى اختك وفديتك بروحها علشان مضيعش مستقبلك دى ام
دعاء ونادر واحمد فى ذهول ووكيل النيابه قال القضيه هتتفتح من تانى وهنواجهه محمد بكلام احمد وتهمته پقتل ولاء بس نادر قال محمد سافر وهاجر من وقت ما حماتى اعترفت هاجر كندا بلا راجعه
وكيل النيابه هنجيبه من مباحث الإنتربول متقلقش
وبعد شهرين وطبعا القضيه اتفتحت ودعاء مستنيه الڤرج لحد ما جه اليوم المحسوم ومحمد اتقبض عليه ورجع بلده فى قضيه قتل اخت مراته وبالتحقيقات معاه قال ان ولاء قالت إنها حامل منه وهو رفض ده وغير كانت بتهدده تكون علاقته بيها بعد الجواز من اختها مستمره وابتدت تطلبه ع طول
هو خاف ليتفضح
متابعة القراءة