قصه غريبه تقشعر لها الابدان

موقع أيام نيوز

ما وهمنا بالكيس يكون بيوهمنا انه تقمص زوجتك وحړق الجلابية وډفنها يكون فيه اذى!!!!..
احنا لازم نعمل اي شئ يخلينا ندخل الأوضة بتاعتكوا لازم نتصرف واختك واختها ووالدتها يقعدوا هنا جمبها العين متغلفش عنها لحظة
روحنا بسرعة على شقتي ولما دخلنا لقينا باب اوضة النوم مفتوح!!!
برغم اننا قبل ما ننزل حاولنا بكل الطرق نفتحه ومقدرناش
ولما دخلنا الاوضة لقينا على السرير الكيس الصغير اللي هو مفروض احنا فرغنا محتواه هناك!!وجلابية نهى ڠرقانه ډم!!
كنت بتبادل نظرات الذهول انا والشيخ وتقريبا تفكيرنا اټشل ومبقاش عندنا حاجة نقولها لبعض في الوقت اللي المفروض يبقى عندنا كلام فيه او حل.
كنت بتبادل نظرات الذهول انا والشيخ وتقريبا تفكيرنا اټشل ومبقاش عندنا حاجة نقولها لبعض في الوقت اللي المفروض يبقى عندنا كلام فيه او حل..
ساعتها سمعت صوت رجلين ماشية بره الصوت كان جاي من الحمام الغريب ان انا بس اللي سامع والشيخ لا!!
فقولتله تعالى معايا نتتبع الصوت اللي انا سامعه ده خرجنا من الاوضة والصوت اختفى
دخلت المطبخ جبت كيس وحطيت فيه البجامة والكيس الصغير وقولت للشيخ انزل روح بيت حماتي خليك معاهم انا المقصود وطول ما انت هنا مش هنلاقي حل هو هيفضل يشتتنا
رفض في الاول ولكني اصريت
فمشي وفضلت لوحدي في الشقة واول ما هو خرج من الباب وسمعت صوت الرجلين تاني في الحمام!!!
ومكنتش عارف اعمل ايه اهرب ولا استنى بس الاجابة جت بسرعة لقيت نهى خارجة من الحمام ودخلت اوضة النوم ومعاها نوران وانا واقف
جوه الاوضة معاهم!!
ثواني ونهى خرجت من الوضة ودخلت المطبخ ونوران زي ما هي في اوضة النوم فتحت الدولاب واول جلابية قابلتها رشت عليها مايه من ازازة صغيرة خرجتها من شنطتها وراحت عتبة باب الاوضة ورشت منها وعند السرير!!!..
وخرجت استأذنت نهى تدخل الحمام وبعدها خرجت رجعت الاوضة تاني كان ممكن ترجع تقعد بره يمكن كانت قاصده تخليني اشوفها في الاوضة
او يمكن مكنتش تعرف اني ممكن ارجع بدري مش مهم دلوقتي بس معنى كده ان لازم الشقة نفسها تطهر!!تتحرق!!!!
لا متعملش كده يا طه بيشتتك ده محصلش خد الهدوم احرقها خد الجلابية احرقها وروح اډفنها زي ما قولتلك..
كان صوت نهى
بصيت حواليا لكن مكنش فيه حد نهائي!!
وفجأة باب الأوضة اتقفل!!
وبدأت الڼار تبقى في كل مكان حاول بكل قوتي اكسر الباب مقدرش الدخان كان بيتكثف ونفسي بيضيق والرؤية بتتلاشي محستش بنفسي ومعرفش ايه حصل غير لما فوقت ولقيت نفسي على السرير والشيخ جمبي وبيقولي
حمدالله على سلامتك الحمدلله اني لحقتك
فسألته ايه حصل فقالي
فسألته ايه حصل فقالي
انا نزلت من عندك وممشتش فضلت تحت العمارة مكنتش مطمن
وبعد ربع ساعة تليفوني رن ولقيت مراتك بتكلمني وهي بتقولي إلحق طه بسرعة لو ملحقتهوش ھيموت لازم تحرقوا الجلابية والكيس وتدفنوا الرماد بأقصى سرعة..
طلعت لقيتك واقع فاقد الوعي هنا والغاز مفتوح وريحته نفاذه في الشقة كلها والحمدلله ربنا نجاك احكيلي حصل ايه!..
حكيت له اللي حصل كله
قالي عايز مايه وملح
فقولتله قوم ادخل المطبخ وهات اللي انت عايزو
بعد دقايق رجع ومعاه حلة فيها ماية فاترة وملح وبدأ يرش الملح حوالين السرير وهو بيقرأ بعض الآيات وفي كل عتبة في الشقة وهو بيقرأ نفس الآيات ورجع اخد الماية وبدأ يرشها ومع اول مرة كإنه بيرشها على ڼار كل ما يرش المايه على الملح ويقرأ الآيات الارض تتطلع بخار وكإنه بيرشها على ڼار قايدة!!!!
وبعد ما خلص خالص خدنا الجلابية والكيس الصغير ونزلنا روحنا على المقاپر وقفنا ونزلنا وقالي
المقاپر دي أأمن
تم نسخ الرابط