زوجته أثناء الولادة الجزء الأول
المحتويات
تهتم بى كزوج بل كانت دائما تتعامل معى بااهمال شديد وماجعل الحياه اصعب بيننا أنها كانت انسانه متسلطه لاتستمع لأحد وترى أنها اعلم الناس وافضلهم .
وتحولت حياتى إلى معاناه كبيره معها وكلما فكرت فى الطلاق والانفصال عنها كان هناك شئ داخلى يجعلنى ات من أجل وعدى الذى ته لهذا الرجل
وربما كان صمتى تجاه أفعالها كانت هى تراه ضعف منى أو قله حيله لذلك كانت تتمادى أكثر وأكثر .
أشعر بتغيير فى شخصيتها بل زاد الأمر سوءا عنا كانت تهمل فى طفلها أيضا وبسبب هذا الإهمال أصيب الطفل بمرض فى وكانت حالته صعبه للغايه .
والغريب أننى كنت عاجز معها لدرجه أننى كنت ان كل يوم على هذا الزواج ولكنى لاننى كنت اؤمن أننى عملت خيرا فلابد يوما ما أن يعود لى الخير الذى قته .
أكثر لذلك كان داخلها حقد وكراهيه كبيره لى وكانت ت والدها السبب أيضا لانه لم يكن انسان غنى ولم يترك لهم مالا كثيرا بعد ۏفاته .
ولكن بعد فتره قصيره اخبرتنى انها فى الشهر وكانت سعادتى كبيره بها بالرغم من كل شئ وعنا اقترب موعد الولاده أخبرتنى ان لها صديقه تعمل
وبعد مرور عده ايام قليله جاء موعد الولاده ودخلت زوجتى غرفه الولاده بصحبه صديقتها الطبيبه
وطالت مده العمليه كثيرا لدرجه أننى بدأت أشعر
بالقلق الشديد وبعد مرور ثلاث ساعات تقريبا خرجت الطبيبه لتخبرنى أن زوجتى ټوفيت اثناء العمليه !!
وربما كان الشئ الجيد أن المولود كان بخير وخرج من العمليه سالما .
وبعد وفاه زوجتى كانت عمليه رعايه المولود صعبه
للغايه خاصه أننى ليس معى أحد ولذلك كانت صديقه زوجتى الدكتوره هى من تتولى رعايه المولود بااستمرار نظرا لخبرتها كاامراه وطبيبه فى نفس الوقت .
لذلك بعد فتره قصيره من وفاه زوجتى أقترح على ب الأصدقاء أن أتزوج من صديقه زوجتى الراحله لأنها هى أكثر انسانه مناسبه لظروفى ولأنها أيضا سوف تهتم بالأطفال جيدا .
وبعد تفكير عميق لم أتردد وقررت بالفعل الحديث حول
هذا الموضوع معها وكان لدى يقين كبير
متابعة القراءة