على من تجب رعاية الوالدة المسنة أبنائها الذكور أم الإناث؟ الافتاء تجيب
الواجب والرجاء بما عند الله من مغفرة وتلطيف قلوب أولادهم عليهم إذا وصل حالتهم إلى حال والديهم. .
قال الله تعالى
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما. واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا. ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا وفي الحديث . . . . . . . ورغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر فلم يدخلاه الجنة
وتابعت يجب على الأبناء الذكور خدمة الأم في حالتها في حالة السؤال كما يجب على الفتيات الحرص على ذلك وعدم تركه إلا لسبب مشروع حتى لا يحرمون أنفسهم من خير البر وثواب الاتصال
ويكون حق الزوج
على حق الأم عند التعارض مع وجود الآخرين ومن يؤدون هذه الخدمة هم الإخوة الذكور. عاقبة معصية الوالدين أولا من عقاپ معصية الوالدين من استحق لعڼة الله لمن سب والديه عن ابن عباس قال النبي صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم ملعۏن من سب أباه ملعۏن من سب أمه ملعۏن من ذبح لغير الله ملعۏن من غير تخوم الأرض ملعۏن من كمه أعمى عن طريق ملعۏن من وقع على بهيمة ملعۏن من عمل بعمل قوم لوط وفي رواية ابن حبان ولعڼ الله من سب والديه.
هو الذي وقع على بهيمة. ملعۏن من فعل الإكراه. وفي حديث ابن حبان لعڼ الله من سب والديه. ثانيا من عقاپ معصية الوالدين التعجيل بعقاپ معصية الوالدين في الدنيا قبل الآخرة
عن أبي بكرة