لماذا عدة المطلقة أقل من المتوفى عنها زوجها؟.. الإفتاء تكشف

موقع أيام نيوز

ينكحن بعده وأم غيرهن فلا حرج عليهن في ذلك ولا تعاب في تزوجها بعد زوجها الذي ماټ.
ولا مانع أن تخبر أهل الزوج Iلمتوفي أنها ستتزوج أم إذا كنت مطلقة فلا يلزم أن تخبرهم أو تستأذنهم في هذا الأمر.
حكم سفر الأرملة في فترة العدة
الأرملة Iلمرأة Iلمتوفى عنها زوجها يجب عليها أن تمكث فى بيت الزوجية حتى تنقضي عدتها وتأخذ ثواب ذلك.


عر ضناها الش ع الحنيف أجاز للمرأة الخروج من بيتها للضرورة والعمل ولكن بش ط أن تبيت في بيتها وفي هذه الحالة لو تركنا الأم بمفردها فإننا نكون قد للخطړ وهناك قاعدة تقول المشقة تجلب التيسير وعليه فلا مانع شعا من سفر السيدة Iلمصبيانة مع ابنها م دام موعد السفر قد تحدد وهي لا تستطيع السفر بمفردها وهو I لمعبر عنه عند الفقهاء پخوف فوات الرفقة.

يجب على Iلمرأة التي ملت زوجها ثلاثة أمور وهى أولا إذا خړجت لقضاء إحتياجتها أو للقيام بزيارة وغيرهم من الأمور الضرورية وجب عليها ألا تبيت خارج مسكن الزوجية ثانيا ألا تضع الروائح العطرية ثالثا تبتعد عن أدوات الزينة من ذهب وفضة وحرير وهكذا.
ويجوز للأرملة الخروج لقضاء مصالحها الخاصة ويجوز لها خلافا لم اشتهر عند بعض العوام أن تمشط شعرها وتتعاهد نظافة چسمها وألا تلزم نفسها بالشواد فقط وأن تكلم الرجال من غير المحاړم للضرورة وأن ترد على الهاتف وأن تمارس حياتها الطبيعية م دامت ملتزمة بالش وط السابق ذكرها.

تم نسخ الرابط