قصه واقعيه زوجها تزوج جارتها وعندما علمت كانت الصدمه الكبري وقررت ټنتقم منه فشاهد ماذا حدث شي ولا في الخيال
![موقع أيام نيوز](/UploadCache/libfiles/14/5/600x338o/230.jpg)
المحتويات
شريف بزهق ياعم قول في إيه وحصل إيه!
حاتم عايز أقولك إن نرمين دي بتضحك عليك وكمان هى سبب حريقة المدرسة وكانت عايزه ابنك ېموت وتطل ق عزه
شريف پصدمة إيه إزاي!
حاتم زي ما بقولك كدا وكمان هى حطتلك منوم في الشاي عشان تاخد ورق خطيبها دا وكمان طلعت عايزه فلوسك وبس
شريف دا أنا عارفه من قبل ما أتجوزها إنها بتحب خطيبها وهو اللي زقها عليا لكن حوار إنها ليها يد في حريقة المدرسة دي لسه عارفها منك دا أنا هخليها تتمنى المۏت هى وعزت دا
شريف تعالى وهقولك وهفهمك كل حاجة
ولكن كان حاتم لسه هيرد عليه لقى عربية وقفت قدام عربيته استغرب حاتم ونزل وكان شريف لسه عالخط
كان لسه هيتكلم ويزعق للشخص دا اللي وقف بعربيته وسد الطريق على حاتم ولكن وقف مذهول منه واڼصدم لما لقاه طلع مسډس وصوبه على قلب حاتم اللي لسه مش مستوعب الموقف اللي فيه وفي إيده التليفون وضغط الشخص دا عالزناد وخرجت الړصاصة تجاه قلب حاتم وقع حاتم عالأرض ومفتح عينه ووقع الموبايل من إيده جنبه وشريف صړخ بصوته باسم حاتم اللي كان مسموع بقوة من الموبايل
ياترى مين اللي ضړب عليه الړصاصة!
هل هو صادق أم عزت
وشريف هيعمل إيه! وليه هو اتجوز نرمين وهو عارف إنها مش كويسة وعارف حقيقتها!
كان لسه حاتم هيتكلم ويزعق للشخص دا اللي وقف بعربيته وسد الطريق على حاتم ولكن وقف مذهول منه واڼصدم لما لقاه طلع مسډس وصوبه على قلب حاتم اللي لسه مش مستوعب الموقف اللي فيه وفي إيده التليفون وضغط الشخص دا عالزناد وخرجت الړصاصة تجاه قلب حاتم وقع حاتم عالأرض ومفتح عينه ووقع الموبايل من إيده جنبه وشريف صړخ بصوته باسم حاتم اللي كان مسموع بقوة من الموبايل
شريف قلبه هيطلع من مكانه لما سمع صوت طل ق الړصاص وحاتم مبيردش عليه
قرر إنه يتتبع موقعه وراحله
كان حاتم خلاص روحه طلعت لخالقها وخ سر حلمه الوهمي ونفسه
كانت الناس اتجمعت حوالين حاتم والدم كله عالأرض والناس بتزعق عشان حد يطلب الإسعاف ولكن جه شريف اللي ساق بأقصى بسرعة وبيدعي إن حاتم يكون بخير
مشى إيده عليه وقال بصوت مرتعش حاتم أنت نايم ليه كدا طب مغمض عينك ليه قوم يلا عشان نروح ونشوف حل عشان نعاقب نرمين وعزت
وجت الإسعافات وخدوه عالمستشفى وركب شريف معه وكأنه مغ يب عن الواقع بيبص بس عليه
عند صادق كان قاعد وبيكلم الشخص اللي كان هيحجزله التذاكر وقاله كله تمام وراح عشان يسند دنيا ومعه ابنه عشان يخرجوا من المستشفى
دنيا اټصدمت وصادق كمان ورجليها مبقتش حملاها وكانت هت قع ولكن صادق مسكها بسرعة وسندها وكانوا ماشين من جنبهم ودنيا بتبص لصادق وبتشاور على حاتم وقالت بعدم استوعاب م١ت وأغ مى عليها وصادق صړخ باسمها ممرضة جت بسرعة عشان يفوقوها
عند عزت كان متخ بي في بيت نرمين وقال زمانه ماټ خلاص أنا صوبت الړصاصة قصاد قلبه بالظبط
نرمين كويس كدا شريف مش هيعرف حاجة برافو عليك يا عزت
عزت بإبتسامة هو أنا أي حد ولا إيه! دا أنا محترف في القت ل يا حبيبتي
نرمين جميل أوي أنا بقى هرجع الشقة وإما أشوف عزه دي مشيت ولا رخيصة ولسه قاعدة في البيت
كانوا دخلوا ج ثة حاتم الثلاجة لأن شريف لسه مش مصدق إنه خلاص خ سر صاحبه وأخوه وابن خالته مش مصدق إن خلاص راح ومش هيشوفه تاني
عند عزه كانت قاعدة مضايقة مش عارفه من إيه وكمان خاېفة فقررت تتصل على حاتم وتتطمن تشوفه كلم شريف ولا إيه اللي حصل
اتصلت على حاتم محدش رد واتصلت تاني حد رد عليها وقال صاحب الموبايل دا ماټ من شوية والإسعاف جت خدته وقال ليها المكان ووقع الموبايل من إيدها ومش مصدقة
والدتها مالك يا بنتي إيه اللي حصل!
عزه بدون وعي حاتم ماټ
والدتها بتقولي إيه يا بنتي لا حول ولا قوة إلا بالله
جريت عزه ولبست طرحتها ونزلت جري ووقفت تاكسي وطلعت عالمستشفى
بعد ربع ساعة وصلت وراحت سألت على حالة الۏفاة اللي جت من شوية وقالوا ليها عالمكان
مشيت في الطرقة وإيدها متل جة لقيت شريف قاعد بيبص للفراغ وشكله يصعب على أي حد ومش حاسس باللي يحصل حواليه
قربت عزه وقالت بصوت مرتعش شريف فين حاتم
بص شريف ليها وبص للفراغ تاني قعدت جنبه وقالت بدموع رد يا شريف عليا
متكلمش شريف ولا كلمة ولكن رأسه ميلت على كتفها وأغم ى عليه
صړخت عزه بخ ضة باسمه شررررريف
ياترى هيعرفوا إن عزت ونرمين هما ورا اللي حصل إزاي!
قربت عزه وقالت بصوت مرتعش شريف فين حاتم
بص شريف ليها وبص للفراغ تاني قعدت جنبه وقالت بدموع رد يا شريف عليا
متكلمش شريف ولا كلمة ولكن رأسه ميلت على كتفها وأغ مى عليه
صړخت عزه بخ ضة باسمه شررررريف
جريت تنادي على دكتور يشوفه وجه الدكتور كشف عليه بعد لما نقلوه للغرفة
وقال ليها إنه في صدمة ولازم يخرج منها
عزه بعياط طب في شخص هنا جه معاه واسمه حاتم
الدكتور اها كان جاي مع الشخص اللي ماټ برصاصة وهو حاليا في الثلاجة
عزه طب عايزه أشوفه لو سمحت
الدكتور تمام تعالي وراحوا الغرفة وكان فيه أكتر من ج ثة ودخلت وجسمها كله بيرجف يا ترى هتقدر تتحمل شكله قدامها وهو فارق الحياة
كشفوا عن وشه وهى دموعها انهمرت لما شافته كدا وغم ت عينها بكفوف إيدها وخرجت بسرعة لأنها مقدرتش تستحمل منظره وقعدت على أقرب كرسي وبتزداد في العياط
وبعد فترة كانت قاعدة في غرفة شريف وكان هو بدأ يفوق
شريف فاق وبيبص حواليه ولقى عزه قاعده قدامه
شريف أنا فين! ولكن لحظات وافتكر اللي حصل قام من عالسرير بسرعة وهو بيقول حاتم فين بقى كويس صح أنا كنت عارف
متابعة القراءة