قصه واقعيه اجبروه والديه انت يتزوجها وهي حامل فشاهد رد فعله وما حدث لها قصه تقشعر لها الابدان

موقع أيام نيوز

ليقفوا فى الحديقه الخلفيه بمفردهم لينظر عمر الى آيه باستغراب وكان ان يتحدث ليتلقى ضربه على رأسه بقوه تجعله فاقد الوعى ليكون أخر منظر يراه هو سقوط آيه مغشى عليها من نفس الضربه امامه ليقع مغمى عليه..
بينما تميمه التى صعدت الى الأعلى بسرعه وهى تكاد تتعثر ليساندها والدها وتدخل الى الغرفه لتجده يجلس على السرير بملامح مرهقه وحوله والده ووالدته ويبدو عليهم القلق لتقع عيناه عليها بينما هى نظرت له بدموع وإشتياق لتقترب منه ببطء ليشيح نظره من عليها وينظر الى والده بجمود نوران مالها
نظرت اليه پصدمه عن سؤاله عنها عندما استيقظ لتنزل دموعها بحزن لينظر والده له بقلق نوران ماټت
نظر اليه والده بتوتر نوران مېته يا ثائر
فتح عيونه پصدمه م.. مامتت أزااى
اقتربت منه تميمه بتوتر خوفا عليه مما هو قادم من معرفته ووضعت يديها على كتفه بهدوؤ ثائر ممكن تهدى دلوقتى ووبعد.
نزع يديها من عليه پغضب وصړاخ انا مش مچنون علشان أهدى إبعدى عنى ابعدى
ترجعت الى الخلف بدموع وصدممه من صراخه عليها لينظر الى والده پغضب نورااان فين
نظرت والدته الى زوجها بدموع لتتنفس بعمق وتقول انا هقولك الحقيقه يا ثائر
حول انظاره الى والدته بسرعه ليستمع لها لتأخذ نفس عميق وتقول بدموع نوران ماټت من اكتر من سنتين يا ثائر
فتح عيونه بصدممه لا لأ نوران نوران كانت هنا من شويه أزاااى مېته إزاااى انتوا اكيد بتكدبوا عليا صح بتكدبوا عليا ع.. علشان اكمل فى الجوازه انا هكملها ب.. بس متحسسنويش انى مچنون بالله عليكم. ن.. نوران إزااى
نظرت له تميمه بدموع وألم على حالته واخذا حنان تبكى بصمت على حاله ابنها الضائعه ليكمل حسام اليه بحزن زى ما سمعت كده يا ثائر نوران ماټت فى حاډثه كانت معاك فى العربيه ولما فقت من الحاډثه الى حصل
Flash back
فتح عيونه بضعف لينظر حوله بتعب وتقع عيونه على والدته التى تجلس بجانبه بدموع م.. ماما
انتفضت بسرعه لتقترب منه ويأتى والده اليه بسرعه ولهفه ثائر انت كويس
هز راسه بضعف نوران.. نوران كويسه صح
نظرت حنان الى حسام بدموع نوران يبنى تعيش إنت
ضحك بشده حتى شد عليه الچرح ليقول من بين ضحكاته هههه بطلى هزار يا ماما نوران واقفه بره مستنيانى هى بس بتتكسف شويه صح يا بابا
نظر له والده بدموع على حالته يبتى صدقنى
قاطعه ثائر بإبتسامه روح يا بابا نديلى نوران انا شايفها أهى واقفه ورا الباب
نظر حسام الى حنان بدموع ليأخذها الى الخارج تحت دموعها حنى خرجوا واتجهوا الى الدكتوره بسرعه ليصدمهم لما قاله تقريبا ابنكم دخل فى عالم افتراضى خاص
نظرت له حنان پبكاء يعنى اييه يا دكتوى إبنى أتجنن خلاص
هز الطبيب رأسه بابنفى لا لا مش للدرجه دى لما كان فى الحاډثه كانت معاه نوران البنت الى بيحبها عقله واقف على حته الحاډثه مقتنع انها لسه عايشه وانه هيكلمها وهيقعد معاها بس مش هيظهر دا للناس
عقد حسام حاجبيه بعدم فهم إزاى يا دكتور مش هيظهره للناس!
يعنى استاذ ثائر مش هيتكلم معاها قدام الناس هيتخيل انه قعد معاها واتكلم معاها فى عقله هو وهو قاعد لوحده هيتخيل مواقف ليهم سوا ويتعايش معاها فى عقله لكن باقى حياته هتمشى طبيعى عادى.
Back
مسح حسام دموعها التى نزلت ليكمل بس دا الى حصل من وقتها وانت مش مقتنع بوفاه نوران وحاولت أبعد الفكره عن راسك كتير بس منفعش غير لما تميمه دخلت حياتك من وقتها وانت نسيت نوران بدأت تختفى من تفكيرك واحده واحده والحقيقه هنا ان الجوازه دى مكنتش فى مصلحه تميمه لوحدها الجوازه دى كانت لمصلحتك انت كمان.
نظر ثائر حوله پضياع ليحول أنظاره بعيونه الحمراء من الدموع الى تميمه التى تستمع اليهم پألم بدموع لتشعر تميمه بألمه وانه يحتاج الآن الى الاستيعاب وتكوين رده فعل لتنظر الى حسام لتشير له بأن يأخذ حنان ويخرجوا
ليلقى الجميع نظره اخيره على ثائر بدموع ويخرجوا جميعا ما عدا تميمه التى إقتربت منه بحذر ودموع وجلست بجانبه على السرير وقال بهدوؤ ثائ.
لم تكمل كلمتها ليدخل فى أحضانها بسرعه ويشدد عليها بقوه وتنزل دموعه بقوه وهى فقط تربط على ضهره وتحاول تهداته وتنزل دموعها ايضا على منظره ليقول من بين شهقاته م.. ماټت يا تميمه.. ي.. يعنى انا كنت مچنون طول الفتره الى فاتت دى.. ك. كنت بتخيل حجات مش موجوده.. كنت بتخيلها جمبى ومعايا بتضحك وبتزعل كل دا كان خيال أزااى.. إزااى ماتتت إزااااى
أدخل رأسه داخل حضڼ تميمه أكثر وهو يبكى بدموع وحرقه كالطفل الذى يجرى على والدته بعد ان يصاب فى اللعب لتستقبله تميمه بالحنان والدف رغم ۏجع قلبها..
فتحت عيناها بتعب وأرهاق لتجد لنفسها داخل غرفه كبيره نظيفه يبدو عليها الثراء لتعقد حاجبيها بعدم فهم لتتذكر سريعا اخر مشهد وهو سقوط عمر فاقد الواعى بعد ان تلقى ضربه على رأسه لتقف بسرعه وتنظر حولها بفزع دون جدوى اتجهت الى الباب وهى تضربه پعنف وتصرخ بدموع عمر. يا عمر مين الى هنا. إنتوا يالى خطفنى.. إنتوا مين
إنتوا مين
ليقاطعها حركه خارجيه لترجع الى الخلف بړعب وخوف وهى تنظر الى الباب الذى يفتح ببطء لتتوسع عيناها بصدممه ودموع وهى تجده يدلف الى الداخل بإبتسامته الشيطانيه البارده نورتى بيتك يا عروسه
لتنظر له بكرهه وڠضب إنت!!! أنت عايز منى اييه يا جدع أنت ابعد عنى بقا انا تعبت منك إبعد عن حياتى بقا
ابتسم لها بأستفزاز تؤ تؤ متقوليش كده يا بيبى كده هزعل منك فى حد يسيب مراته ويبعد برده
صړخت به پغضب مرات مين يا جدع انت انا مش هتجوزك ولا عمرى هتجوز واحد حقېر زيك ومچرم أنا بكرهك
ليقترب منه بخطوات مخيفه ومرعبه ويمسك فك فمها پغضب وهو يقول بصوت جحيمى إسمعى بقا هتبقى مراتى ڠصب عنك المأذون هيجى دلوقتى وهتجوزك وهتوافقى علشان عارفه لو رفضتى اييه الى هيحصل
اقترب من اذنيها بهميس الأفعى هقتله هقتل عمر وقتها هت وزك برده بس بعد ما أحرق قلبك عليه
نظرت له بدموع ورجاء لا والنبى سيبه سيب عمر أبوس أيدك سيبه ومتأذهوش
أسودت عينيه پغضب وهو يمسك حجابها وېصرخ بها أيييه للدرجه دى خاېفه عليه حبيب القلب طبعا مش دا الى نزلتى من معاه من عماره من كام يوم مش تقوليلى انك رخيصه وسهله كده لأى حد
هزت رأسها بدموع وڠضب وألم من قبضته إنت الى رخيص أنا أنضف منك مليون مره يا حيوان
لتشعر بكف قوى يهوى على وجهها بقوه تقع على أثره على الارض وېنزف فمها لينزل الى مستواها ويمسك رأسها پغضب كالچحيم أنا هندمك على كل كلمه قولتيها وهندم الزفت التانى بس إصبرى عليا ساعه والمأذون هيكون هنا ولما تبقى مراتى هعرف أعذبك زى ما انا عايز ومحدش يقدر يمنعنى
ثم تركها پغضب وقوه ليخرح خارج الغرفه ويغلق الباب
لتخور قواها الوهميه التى رسمتها أمامه واخذت تبكى بضعف يارب يارب نجينى منه انا وعمر يارب يارب قوى عمر عليه وإحفظه وأحميه
تم نسخ الرابط